إجدبرا، قضاء البترون، محافظة الشمال، بلدة جميلة محاطة بفسحات خضراء من بساتين العنب والزيتون. تبعد عن العاصمة بيروت 70 كلم، وتعلو عن سطح البحر 450م. تحدّها البلدات التالية: عبرين - البترون - إدّة - بجدرفل. تشتهر بإنتاج الخرّوب والدبس والعرق وبزراعة أشجار الزيتون. الاسم والآثار: الاسم من السريانية ويعني الحظ الكبير والنصيب الأكبر. والجدير ذكره أن جد أو جاد إله سامي، وهو إله الحظ والقسمة. ويحتمل الاسم تفسيرات أخرى، فقد يكون معناه نصيب أو قسمة الابن وعليه يكون معنى الاسم القرية المحظوظة أو قرية الحظ. من معالمها الأثريّة نواويس قديمة العهد ونقوش حجريّة وبقايا أجران في الحقول. تأسّس أول مجلس بلدي فيها عام 1998 برئاسة المهندس طانيوس منعم. أمّا المجلس البلدي الحالي الذي تم انتخابه عام 2004 فيتألف من 9 أعضاء برئاسة الشيخ باستيد منعم. وقد قام بالتعاون مع السادة الأعضاء بتنفيذ الأعمال التالية: - إقامة مهرجان التواصل الأوّل 2004-2005. -إقامة ندوات تناولت مختلف المواضيع . - تكريم طلاّب البلدة الناجحين وتشجيعهم على متابعة تحصيلهم الجامعي. - إقامة حملة تشجير على جوانب الطرقات داخل البلدة أسفرت عن زرع عشرات الغرسات من الأرز اللبناني.وقد رافق الحملة الشيخ باستيد منعم رئيس البلدية وأعضاء المجلس البلدي ومختار البلدة وكاهن الرعيّة بالإضافة إلى مهتمّين آخرين. - رش المبيدات الحشريّة والمحافظة على نظافة الشوارع الداخليّة والرئيسيّة من خلال جمع النفايات بشكل دوري. - استحداث رصيف داخل البلدة. - إنشاء جدران دعم على جانب الطريق العام، وتوسيع بعض الطرقات والمفارق داخل البلدة. المشاريع التي تنوي البلدية الحالية إنجازها ومنها ما أنجز: تأسيس مكتبة - متابعة إقامة المهرجانات السنويّة - تأسيس نادٍ رياضي جديد -وضع خطّة ثلاثيّة لإنهاء أعمال البناء وفق الهندسة التراثيّة.
إجدبرا، قضاء البترون، محافظة الشمال، بلدة جميلة محاطة بفسحات خضراء من بساتين العنب والزيتون. تبعد عن العاصمة بيروت 70 كلم، وتعلو عن سطح البحر 450م. تحدّها البلدات التالية: عبرين - البترون - إدّة - بجدرفل. تشتهر بإنتاج الخرّوب والدبس والعرق وبزراعة أشجار الزيتون. الاسم والآثار: الاسم من السريانية ويعني الحظ الكبير والنصيب الأكبر. والجدير ذكره أن جد أو جاد إله سامي، وهو إله الحظ والقسمة. ويحتمل الاسم تفسيرات أخرى، فقد يكون معناه نصيب أو قسمة الابن وعليه يكون معنى الاسم القرية المحظوظة أو قرية الحظ. من معالمها الأثريّة نواويس قديمة العهد ونقوش حجريّة وبقايا أجران في الحقول. تأسّس أول مجلس بلدي فيها عام 1998 برئاسة المهندس طانيوس منعم. أمّا المجلس البلدي الحالي الذي تم انتخابه عام 2004 فيتألف من 9 أعضاء برئاسة الشيخ باستيد منعم. وقد قام بالتعاون مع السادة الأعضاء بتنفيذ الأعمال التالية: - إقامة مهرجان التواصل الأوّل 2004-2005. -إقامة ندوات تناولت مختلف المواضيع . - تكريم طلاّب البلدة الناجحين وتشجيعهم على متابعة تحصيلهم الجامعي. - إقامة حملة تشجير على جوانب الطرقات داخل البلدة أسفرت عن زرع عشرات الغرسات من الأرز اللبناني.وقد رافق الحملة الشيخ باستيد منعم رئيس البلدية وأعضاء المجلس البلدي ومختار البلدة وكاهن الرعيّة بالإضافة إلى مهتمّين آخرين. - رش المبيدات الحشريّة والمحافظة على نظافة الشوارع الداخليّة والرئيسيّة من خلال جمع النفايات بشكل دوري. - استحداث رصيف داخل البلدة. - إنشاء جدران دعم على جانب الطريق العام، وتوسيع بعض الطرقات والمفارق داخل البلدة. المشاريع التي تنوي البلدية الحالية إنجازها ومنها ما أنجز: تأسيس مكتبة - متابعة إقامة المهرجانات السنويّة - تأسيس نادٍ رياضي جديد -وضع خطّة ثلاثيّة لإنهاء أعمال البناء وفق الهندسة التراثيّة.